كان يصعد السلم جاهدا...
أحيانا يكون مدركا لمواطئ قدمه...
وأحيانا يصعد مع الصاعدين...
فجأة تذكر أنه لم يطأ الدرجة الأولي...
ربما لأن أحدهم حذره من ذلك أو ربما نسي...
قرر أن يعود ليطأ الدرجة الأولى...
ولكن...
عندما وضع قدمه عليها...
لم يعد يرى بقية الدرجات...!!!
هناك 18 تعليقًا:
تحياتي ..
النظام في الصعود سيلغي كل العشوائية السابقة لنا في القفز على الدرجات ..
تارة الى فوق و تارة الى أسفل ..
تحياتي لك ..
تحياتى
ابو الفدا
الرجوع الى الخلف،، مخاطرة كبرى
لان ضمانات الصعود الى اعلى مرة اخرى غالبا ،،،غير موجودة
شعارى دائما الى الامام ولا تنظر الى الخلف....ابدا
فكرة رائعة
تحياتى
كلنا هذا الرجل
:)
المهم ان يعاود الصعود ثانية ولا ييأس
ولا ينسى ثانية المرور على تلك الدرجة
دمت بالف خير
الصديق لورد،،،
أحيانا يكون النسيان أو الخوف حائلا دون النظام...
شكرا لردك...
عزيزي amro...
دوما هناك أشياء تجبرك على النظر للخلف...
تحياتي
شادي فايد...
أتفق معك...
شكرا..
حرية الفكر والإبداع...
نعم...
لا يأس مع الحياة...
شكرا
من فات قديمه تاه
ع العموم طول ما احنا فى مصر لازم نبص للخلف بعد كده نيجى نبص لقدام مش هنشوف حاجة عارفين ليه ؟؟؟؟
مين اللى طفى النور !!!!!!!!
تحياتى لك / ابو الفداء
والى الامام دائما
أنا بس لفت نظري الاسم
لأن أبني اسمه فداء .. والناس تنادي علي بأبو الفداء
بصرة يعني
المعنى في بطن الشاعر. كثيرا ما نوراي ونلجأ للفنون الأدبية، فيستعذب السامعين الكلام دون أن تفهم عقولهم له معني. انا ألجأ لهذا الأسلوب في كتابة هذا التعليق لأداري عدم فهمي لشيء من وراء اسلوبك الجميل.
يوميات عيل مصري،،،
فعلا بصرة...ههههههه
شكرا لمرورك...
Innocent،،،
شكرا لاهتمامك وتعليقك،،،
ربما لو فكرت قليلا ...
ستجد أي معنى ...
لا يهم أن يكون هو ما أقصده بالذات...
ولكن...
شيئا يماثله متمثل في داخلك...
شكرا لك
قصة جميله يا أبو الفدا
لها مدلولات كثيره
بوركت اناملك
شكرا عزيزي دكتور حر...
الى الامام ولنستدرك ما فات
ولاوقت للبكاء على مافات
كن رابط الجأش وارفع راية الأمل
وسر الى الله في جد بلا هزل
وإن شعرت بنقص فيك تعرفه
فغذ روحك بالقرآن واكتمل
وحارب النفس وامنعها غوايتها
فإن النفس تهوى الذي يدعوا الى الزلل
يسعدنى أن أتقدم باسمى وجميع إخوانى إلى الأمة العربية والإسلامية بخالص التهنئة بمناسبة عيد الأضحى المبارك سائلا المولى – تبارك وتعالى – أن يعيده علينا بالخير واليمن والبركات، وأن يمكن لدينه أن يسود ولشريعته أن تحكم إنه ولى ذلك والقادر عليه ، وتهنئة خاصة إلى كل المجاهدين فى أرض الله، وإلى إخواننا المرابطين فى أرض فلسطين الحبيبة مع دعواتنا أن يثبت الله أقدامهم، وينصرهم على عدوهم، ويوحد بين صفوفهم ، وتهنئة إلى الأخوة الأحباب خلف الأسوار فى مصر وفلسطين وفى شتى بقاع الأرض .. وأسأل الله – عز وجل – أن يفرج عنهم فى أقرب وقت وأن يردهم إلى أهلهم ودعوتهم سالمين غانمين مأجورين، وأن يعلى بهم وبنا كلمة الحق والدين ..
ابن عمر ...
شكرا لك...
وجزاك ربي خيرا...
إرسال تعليق